سهرتُ مع شدوها المترقرق مثل ماء عذب. في اليوم التالي، كانت في أذنيَّ بقايا من غناء البارحة


سهرتُ مع شدوها المترقرق مثل ماء عذب. في اليوم التالي، كانت في أذنيَّ بقايا من غناء البارحة

0 comments:

Post a Comment

 

Followers