في عروق مدينتنا، تصطف بيوتٌ ورقية، يخترقها نهرٌ هزيل، يستحم فيه أطفالٌ كالبلّور، ويتبرك به عشاق ضاعت منهم الحياة


في عروق مدينتنا، تصطف بيوتٌ ورقية، يخترقها نهرٌ هزيل، يستحم فيه أطفالٌ كالبلّور، ويتبرك به عشاق ضاعت منهم الحياة

0 comments:

Post a Comment

 

Followers